شرح إحكام الأحكام شرح عمدة الأحكام لابن دقيق العيد "رحمه الله تعالى". | ||
1 | المجلس الأول (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
مقدمة وفيها: التعريف بكتب أدلة الأحكام. منهج صاحب عمدة الأحكام في كتابه. ما كتب على عمدة الأحكام من شروح وحواشي. ترجمة الإمام عبد الغني المقدسي"رحمه الله تعالى". ترجمة الإمام ابن دقيق العيد "رحمه الله تعالى". | ||
2 | المجلس الثاني (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
التعريف بابن الاثير جامع الكتاب. شرح مقدمة عبد الغني المقدسي "رحمه الله تعالى" شرح قول المصنف كتاب الطهارة. | ||
3 | المجلس الثالث (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
تابع تعريف الطهارة. ترجمة عمر رضي الله عنه. المسألة الأولى من مسائل الحديث. | ||
4 | المجلس الرابع (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
شرح قول ابن دقيق رحمه الله تعالى "كلمة إنما للحصر على ما تقرر..... " وفيه: مناقشة تعقبات الزركشي والحافظ والصنعاني. خلاف أهل اللغة في إفادة (إنما) للحصر. مناقشة قول ابن عطية وأبي حيان. إختيارات الأصوليين في المسألة. أقسام الحصر-القصر- الأربعة والتمثيل لها. قول الجرجاني في دلائل الإعجاز . الفرق بين (إنما) و (ما وإلا). | ||
5 | المجلس الخامس (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
شرح قول المصنف : "وهل نفيه عما عداه بمقتضى موضوع اللفظ.......الى قوله....ومن هذا قوله "انما الاعمال بالنيات "والله أعلم. وفيه : الكلام على دلالة المنطوق والمفهوم. تقسيم المنطوق الى صريح وغير صريح. تقسيم غير الصريح الى مقصود وغير مقصود والتمثيل للقسمين. الكلام على مفهوم المخالفة والموافقة. تقسيم الحصر الى حقيقي واضافي والكلام على حصر الافراد. | ||
6 | المجلس السادس (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
شرح قول المصنف : الرَّابِعُ: مَا يَتَعَلَّقُ بِالْجَوَارِحِ وَبِالْقُلُوبِ.............. الى قوله: ...وَلَا تَرَدُّدَ عِنْدِي فِي أَنَّ الْحَدِيثَ يَتَنَاوَلُ الْأَقْوَالَ أَيْضًا. وَاَللَّهُ أَعْلَمُ. وفيه: حقيقة الايمان عند أهل السنة. الفرق بن الفعل والعمل. هل القول يطلق عليه عمل وفعل. | ||
7 | المجلس السابع (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
من قوله : "الْخَامِسُ: قَوْلُهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - «الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ» لَا بُدَّ فِيهِ مِنْ حَذْفِ مُضَافٍ.." الى قوله : "كُلُّ ذَلِكَ يُرَادُ بِهِ: أَنَّ قِوَامَ هَذِهِ الْأَشْيَاءِ بِهَذِهِ الْأُمُورِ." | ||
8 | المجلس الثامن (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
من قوله: السادس: قوله - صلى الله عليه وسلم - «وإنما لكل امرئ ما نوى» يقتضي أن من نوى شيئا يحصل له...........الى قوله........دون سائر ما تنوى به الهجرة من أفراد الأغراض الدنيوية، ثم أتبع بالدنيا. | ||
9 | المجلس التاسع (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
من قوله: الثامن: المتقرر عند أهل العربية: أن الشرط والجزاء والمبتدأ أو الخبر.......الى قوله....... أعني قوله «ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها، فهجرته إلى ما هاجر إليه» . | ||
10 | المجلس العاشر (إحكام الأحكام) | (حفظ) |
الحديث الثاني من قوله "أبو هريرة في اسمه...." الى قوله "والظواهر في ذلك لا تنحصر...." | ||